الجمعة، 28 يونيو 2013

الإعتماد في نظائر الظاء والضاد ابن مالك


نبذه عن الكتاب 

قال الشيخ رحمه الله : 
فاعلم أنه ينبغي لطالب العلم أن يتعلم من النحو ما يصون به لسانه عن الخطأ في كلام الله تعالى ، وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم وكلام أولي العلم ، ولا يتوغل فيه بحيث يشغله عمَّا هو أهم منه .
وأحسن كتب النحو للمبتدئين متن الآجرومية ، وهي كافية لمن اقتصر عليها ، وقد علقتُ عليها جملاً مختصرة ليسهل حفظها على الشيخ والتلميذ ، وسميته :
مفاتيح العربية على متن الآجرومية

-------------------------------------------------- 

نبذه عن الكتاب 

كتاب مهم جداً جمع فيه السيوطي تراجم علماء اللغة والنحو من جميع الكتب التي سبقته في هذا الشأن، وزاد عليها ما انتقاه من كتب الادب والتاريخ والتراجم ومعاجم الشيوخ ومقدمات الكتب وغير ذلك، لذا يعد هذا الكتاب أشمل كتاب في هذا الفن لأن السيوطي زاد تراجم لمعاصريه وشيوخه كما أورد تراجم من كتب مفقودة 
الملف يحتوي على نسخة للورد ونسخة مفهرسة للشاملة .
 

---------------------------------------------------- 

نبذه عن الكتاب 

يدخل هذا الكتاب ضمن الآثار النادرة لعفيف الدين علي بن عدلان النحوي، أحمد أذكياء العالم الإسلامي، وكتابه يدخل في عالم اللغة، حيث عرض فيه المؤلف للأبيات الشعرية المشكلة الإعراب، وحل إشكالها وكشف عن وجوه الإعراب فيها، وقد ضمّ الكتاب 165 بيتاً، واتسم بالاختصار والإيجاز. 
 

--------------------------------------------------- 


نبذه عن الكتاب 

جمع ابن مالك في كتابه هذا ثلاثاً وثلاثين لفظة من الألفاظ المتفقة المبنى المختلفة المعنى وهو ما يسمى بالنظائر، وكل لفظة من هذه الألفاظ تقال الضاد فيكون لها معنى، فإذا قيلت بالظاء كان لها معنى آخر مثل: الحض والحظ والضن والظن وما أشبه ذلك. 
وأصل كتابه هذا كان منثوراً في كتابه الموسوم بـ (الإرشاد في الفرق بين الظاء والضاد) فانتزعه ابن مالك ورتبه على حروف المعجم.
هذا وقد اعتمد ابن مالك في كتابه على مصادر كثيرة ذكر منها: الجمهرة لابن دريد وتهذيب اللغة للأزهري والصحاح للجوهري والأفعال للسرقسطي والضاد والظاء لابن سهيل النحوي والمشوف المعلم للعكبري.
وكان جل اعتماده على جمهرة اللغة لابن دريد والصحاح للجوهري إذ نقل منهما كثيراً مشيراً إليهما تارة ومهملاً الإشارة تارة أخرى. ونقل أيضاً عن البصريين والكوفيين وهم: أبو عمرو الشيباني وأبو عبيدة والأصمعي وأبو عبيد وثعلب.
وبالتالي تكمن أهمية هذا الكتاب في انفراده برواية النظائر فقط، لذا فهو أول كتاب ينشر في هذا الموضوع، يضاف إلى ذلك انفراده برواية ألفاظ أخلت بها المعجمات العربية وكتب اللغة.
ومن الجدير بالذكر أن ابن مالك لم يذكر كثيراً من نظائر الضاد والظاء وإنما قصرها على ثلاث وثلاثين كلمة فكان عمله ناقصاً ورغبة في سد هذا النقص، تتبع المحقق "حاتم صالح الضامن" كتب الضاد والظاء وكتب اللغة والمعجمات فوقفت على أربع وخمسين كلمة من النظائر فاتت ابن مالك فجعلتها ذيلاً لكتاب الاعتماد وبهذا يكون هذا الكتاب مع الذيل قد جمع سبعاً وثمانين كلمة من نظائر الضاد والظاء
 


---------------------------------------------------- 


نبذه عن الكتاب 

دار النشر : مكتبة الرشد - الرياض / السعودية - 1420 هـ - 1999 م 
الطبعة : الأولى
عدد الأجزاء / 1
تحقيق : محمود جاسم محمد الدرويش
[ ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ]

------------------------------------- 

نبذه عن الكتاب 

تحقيق و إعداد علي بن نايف الشحود 
فال المحقق :
وأماطريقتي في تحقيق هذا الكتاب النفيس كما يلي :
1. ذكر ُالنص القرآني من القرآن مباشرة مشكلاً ولكن بالرسم العادي لسهولة الرجوع إليه على النت ، وكثيرا ما أذكر الآية كاملة لتوقف فهمها على الجزء المحذوف منها، أي أن جميع نصوص القرآن الكريم قد بدلتها كاملة 
2. ذكرُ الحديث النبوي مشكلاً من كتب السنة مباشرة وتخريجه والحكم عليه ، وقد أذكره كاملا ،إما في المتن إن توقف فهم المعنى عليه، أو في الهامش 
3. ذكر مصدر كل بيت شعر من كتب الأدب واللغة ، إلا قليلا جدا منها لم أجد مصدرا له ( وعددها حوالي اثنين وسبعين بيتاً ) إما لأنه معاصرٌ ، أو أن مصدره نادر لم يقع بيدي ، وقد زدت بعض الأبيات أحيانا وذلك لتوقف فهم البيت -والذي هو موطن الشاهد- عليه ، وكقد بدلت جميع أبيات الشعر تقريبا من مصادرها المباشرة 
4. ذكر مصدر كل قول من مظانه المعول عليها، وتبديله بالأصل الموثق
5. شرح أبيات الشعر التي تحتاج لشرح ، أثناء التعليق على البيت 
6. تشكيل كل ما يحتاج لتشكيل ، فالأبيات الشعرية مشكلة كلها، وكثير من الأقوال ، وكذلك القواعد مشكلة كلها 
7. شرح بعض الكلمات الصعبة 
8. الرد على بعض الأوهام أو الأخطاء التي وقعا فيها 
9. تنسيق وعنونة جميع جزئيات الكتاب ، وتلوينها كل بلون لسهولة التمييز والحفظ 
10. وضع فهرس عام دقيق للكتاب كله 
11. ذكر مصادر الكتاب في آخره ، وهذه المصادر موجودة كلها في المكتبة الشاملة 2 ، وغالبها غير موافق للمطبوع 
12. التعليقات ستكون في الهامش من أول الكتاب حتى آخره 
13. هذا وقد دمجت تعليقاتي ، بتعليقات المؤلفين ، ولكن تعليقاتي تتعلق بذكر المصادر ، أو بقولي : قلت :فالتمييز بينهما سهل ميسور إن شاء الله تعالى وقد لونته باللون الأحمر 
هذا وأسأل الله تعالى أن ينفع به جامعه وقارئه وناشره في الدارين ، إنه نعم المولى ونعم النصير ،قال تعالى : {أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا} (82) سورة النساء .
حققه وعلق عليه الباحث في القرآن والسنة 
علي بن نايف الشحود 

--------------------------------- 

نبذه عن الكتاب 

على الرغم من قلَّة الشاهد النحوي في هذه المسألة وعدم انشغال القدماء بالبحث الواسع فيها إلا أنني أردت بحثها ؛ لعدة أسباب ، يمكن إجمالها بالآتي ذكره : 
1.تعلُّقِ بعضٍ من المباحث والمسائل على الخلاف والاستشهاد بهذه المسألة ، كما في نقاش علَّة البناء في ظرف الزمان ( الآن ) ، وفي حذف العرب بعضَ الكلمة والاكتفاء بحروفٍ منها ، ومضارعة الفعل المضارع للصفة ، وفي بحث الكلام على الحكاية .
2. ارتباطِ هذا الموضوع في كتب النحو برأي ابن مالك في الضرورة الشعرية ، وأنها ما لا مندوحة للشاعر عنه ، والخلاف مع أبي حيان في تعريفه لها ، ولا يخفى ما لتعريف الضرورة من أهميةٍ بالغةٍ في الدرس النحوي والنقدي سواءً بسواء .
3. ارتباطِ هذه المسألة بمباحث علامات الأسماء الفارقة عن الأفعال والحروف ، ولا جرم أن هذه المباحث وما يتعلق بها من أهم مباحث الدرس النحوي البتة ، كونها الأساس الذي ينبني عليه الفكر الإعرابي . 
4. ما ذكره الدكتور عبد المنعم أحمد هريدي من أن لابن مالك رأياً انفرادياً في هذه المسألة خالف فيه النحاة جميعاً .
5. عدمِ جمع شواهد المسألة وتحقيقها ، وهو ما جعل كبار النحاة يجزمون بأن شواهد هذه المسألة لا تتجاوز الشاهد والشاهدين وهو ما جزم البحث بعدم صحته .
6. جرأةِ بعض الكاتبين على النحو العربي والنحاة كما في مقال للمسرحي (فرحان بلبل ) في مجلة الموقف ، فقد قال : (( ولعل أوضح مثل على ذلك مسرحيات (شكسبير) الذي شُغِف به العالمُ والذي روَّج له النقاد الإنكليز لأنه قدَّم شعراً عظيما ً. 
ثم انجرف النقاد في العالم وراء هذا الترويج ، فبنوا على زياداته واستطالاته أحكاماً نقدية في بناء الشخصيات المسرحية . فكان مثلهم مثل النحاة العرب الذين قرؤوا بيت الفرزدق الشاعر الكبير:‏ 
ما أنت بالحكم ( الترضى ) حكومتُه‏ ولا الأصيلِ ولا ذي الرأي والجدلِ‏
فأخطأ عامداً لكي يغيظ النحويين في عصره ، وإذا بهم يستنبطون من الخطأ قاعدة نحوية تقول : إن (ألـ) يمكن أن تكون اسماً موصولاً فكأنها ( الذي ) أو ( التي ) . وحجتُهم في ذلك أنه شاعر كبير . واعتمدوا - تقويةً لقاعدتهم السمجة هذه - على بيتٍ لشويعر ٍمخضرم ٍ مجهولٍ يهجو فيه شخصاً فيقول فيه :
يقول الخنا ، وأقبحُ العُجْمِ ناطقاً‏ إلى ربنا صوتُ الحمار اليُجدَّعُ

======================= 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق